أخرجه البخاري في الصيد باب قوله تعالى: {أحل لكم صيد البحر} وفي الشراكة في الطعام والنهد، ومسلم رقم (1935).
وعن عبدالله بن أبي أوفى رضي الله عنهما قال: غزونا مع النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- سبع غزوات أو ستا كنا نأكل معه الجراد.
أخرجه البخاري رقم (5495) ومسلم (1952).
وعن أبي قتادة الحارث بن ربعي رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- خرج حاجا فخرجوا معه فصرف طائفة منهم فيهم أبوقتادة فقال: ((خذوا ساحل البحر حتى نلتقي)) فأخذوا ساحل البحر، فلما انصرفوا أحرموا كلهم إلا أبوقتادة لم يحرم فبينما هم يسيرون إذ رأوا حمر وحش فحمل أبوقتادة على الحمر فعقر منها أتانا، فنزلوا فأكلوا من لحمها وقالوا: أنأكل لحم صيد ونحن محرمون؟ فحملنا ما بقي من لحم الأتان، فلما أتوا رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قالوا: يا رسول الله إنا كنا أحرمنا وقد كان أبوقتادة لم يحرم فرأينا حمر وحش فحمل عليها أبوقتادة فعقر منها أتانا فنزلنا فأكلنا من لحمها ثم قلنا: أنأكل لحم صيد ونحن محرمون؟ فحملنا ما بقي من لحمها قال: ((أمنكم أحد أمره أن يحمل عليها أو أشار إليها))؟ قالوا: لا، قال: ((فكلوا ما بقي من لحمها?.اهـ
أخرجه البخاري رقم (1824)، ومسلم رقم (1196).
حمل الزاد في السفر
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال: خرجنا ونحن ثلاثمائة نحمل زادنا على رقابنا. أخرجه البخاري رقم (2983)، ومسلم (1935).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق