عبثاً، ولم يقتلني لمنفعة» (¬1)، فكم أسأنا استغلال ما فينا من طاقات؟ وكم أضعنا من الأمور والأوقات؟ وإِنها لأغلى وأثمن، وإِننا عنها لمسؤولون.
خلاصة هذا الفصل وعناصره:
- لا يكمل خلق الانتفاع إِلا بخلق تقديم النفع.
- في الطاعات لا يؤثر المرء أحداً على نفسه.
- الاستغراق في العمل العام قد يشغل عن حق النفس.
- من مزايا الجيل الأول الحرص على ما ينفع الآخرة.
- محروم من الانتفاع:
- من لا يقبل النصيحة.
- من لا يعمل بعلمه.
- من لا يتدبر القرآن.
- مما يعين على الانتفاع.
- مصاحبة الصالحين.
- الانتفاع بالوقت.
- استغلال الطاقات.
- يسأل الله العبد عما لم يحسن الانتفاع به.
****
¬_________
(¬1) جامع الأصول 10/ 751 الحديث 8419، قال الأرناؤوط في تخريجه: (وهو حديث حسن) وضعّفه الألباني في ضعيف الجامع برقم: 5763.
Post Top Ad
إعلانك هنا
السبت، 5 يونيو 2021
414 كتاب: هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا الصفحة
التصنيف:
# هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا
عن Tech News
هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا
Marcadores:
هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
Post Top Ad
أعلن هنا
عن المحرر
مرحبا! أنا أسمي محمد أعمل هنا في مدونتي وأشارك معكم كل جديد على الانترنت لتعم الفائدة على الجميع وإثراء المحتوى العربي، يسرني دائمًا تلقي ملاحظاتكم وإستفساراتكم من خلال نموذج الأتصال :)



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق